+ اليوم السبت ١٧- ١٠- ٢٠٢٠ ٧ بابة ١٧٣٧ ش
+ اليوم السبت ١٧- ١٠- ٢٠٢٠
٧ بابة ١٧٣٧ ش
نياحة أنبا بولا الطموهى ويأخذ قراءات ٢٠ بشنس وهو يوم ( القديسين المتوحدين ) والذى تكرر ١٦ مرة
+ وفصول القراءات تشير إلى حياة هؤلاء القديسين المتوحدين
+ *فيتحدث إنجيل العشية* ( مت٢٤: ٤٢-٤٧ ) عن أن المخلص هو موضوع رجائهم
+ *وإنجيل باكر*
( مر١٣: ٣٣-٣٧ ) عن المخلص هو ميراثهم
+ وموضوع الرسائل يتضمن حياة وإيمان هؤلاء المتوحدون
+ فالبولس ( ١ كو ٣: ٩-٢٣ ) يتكلم عن أساس إيمانهم الذى هو يسوع المسيح
+ والكاثوليكون ( ١بط ٥: ٥-١٤ ) عن سهرهم ومقاومتهم للشر أى أبليس عدو الخير
+ والابركسيس
( أع ١٨: ٢٤ — ١٩: ١-٦) عن حلول الروح القدس عليهم وعمله معهم
+ *وإنجيل القداس* عن أن ناموس المخلص فى قلوبهم
+ مزمور القداس ٣٧: ٣٠، ٣١
+ إنجيل القداس لو ١٦: ١-١٢
+ نختار آية ٢ ( فدعاه وقال له ما هذا الذى أسمعه عنك ، أعط حساب وكالتك لأنك لا تقدر أن تكون وكيلا بعد )
+ قراءة إنجيل القداس ( وَقَالَ أَيْضًا لِتَلَامِيذِهِ: «كَانَ إِنْسَانٌ غَنِيٌّ لَهُ وَكِيلٌ، فَوُشِيَ بِهِ إِلَيْهِ بِأَنَّهُ يُبَذِّرُ أَمْوَالَهُ. فَدَعَاهُ وَقَالَ لَهُ: مَا هَذَا ٱلَّذِي أَسْمَعُ عَنْكَ؟ أَعْطِ حِسَابَ وَكَالَتِكَ لِأَنَّكَ لَا تَقْدِرُ أَنْ تَكُونَ وَكِيلًا بَعْدُ. فَقَالَ ٱلْوَكِيلُ فِي نَفْسِهِ: مَاذَا أَفْعَلُ؟ لِأَنَّ سَيِّدِي يَأْخُذُ مِنِّي ٱلْوَكَالَةَ. لَسْتُ أَسْتَطِيعُ أَنْ أَنْقُبَ، وَأَسْتَحِي أَنْ أَسْتَعْطِيَ. قَدْ عَلِمْتُ مَاذَا أَفْعَلُ، حَتَّى إِذَا عُزِلْتُ عَنِ ٱلْوَكَالَةِ يَقْبَلُونِي فِي بُيُوتِهِمْ. فَدَعَا كُلَّ وَاحِدٍ مِنْ مَدْيُونِي سَيِّدِهِ، وَقَالَ لِلْأَوَّلِ: كَمْ عَلَيْكَ لِسَيِّدِي؟ فَقَالَ: مِئَةُ بَثِّ زَيْتٍ. فَقَالَ لَهُ: خُذْ صَكَّكَ وَٱجْلِسْ عَاجِلًا وَٱكْتُبْ خَمْسِينَ. ثُمَّ قَالَ لِآخَرَ: وَأَنْتَ كَمْ عَلَيْكَ؟ فَقَالَ: مِئَةُ كُرِّ قَمْحٍ. فَقَالَ لَهُ: خُذْ صَكَّكَ وَٱكْتُبْ ثَمَانِينَ. فَمَدَحَ ٱلسَّيِّدُ وَكِيلَ ٱلظُّلْمِ إِذْ بِحِكْمَةٍ فَعَلَ، لِأَنَّ أَبْنَاءَ هَذَا ٱلدَّهْرِ أَحْكَمُ مِنْ أَبْنَاءِ ٱلنُّورِ فِي جِيلِهِمْ. وَأَنَا أَقُولُ لَكُمُ: ٱصْنَعُوا لَكُمْ أَصْدِقَاءَ بِمَالِ ٱلظُّلْمِ، حَتَّى إِذَا فَنِيتُمْ يَقْبَلُونَكُمْ فِي ٱلْمَظَالِّ ٱلْأَبَدِيَّةِ. اَلْأَمِينُ فِي ٱلْقَلِيلِ أَمِينٌ أَيْضًا فِي ٱلْكَثِيرِ، وَٱلظَّالِمُ فِي ٱلْقَلِيلِ ظَالِمٌ أَيْضًا فِي ٱلْكَثِيرِ. فَإِنْ لَمْ تَكُونُوا أُمَنَاءَ فِي مَالِ ٱلظُّلْمِ، فَمَنْ يَأْتَمِنُكُمْ عَلَى ٱلْحَقِّ؟ وَإِنْ لَمْ تَكُونُوا أُمَنَاءَ فِي مَا هُوَ لِلْغَيْرِ، فَمَنْ يُعْطِيكُمْ مَا هُوَ لَكُمْ )
صلواتكم
أبناء الفادى
+ *للتذكرة وقد سبق إرسالها*
+ ملاحظة على مافعله الوكيل فى تغيير قيمة الصك :
. عندما استدان الشخص ٥٠ بث زيت كُتِب الصك بقيمة ١٠٠ بث، وعندما استدان الآخر ٨٠ كر قمح كُتِب الصك بقيمة ١٠٠ كر ( وهذه كانت من عادات الربا السيئة التى كانوا يتعاملون بها )
وما فعله الوكيل أنه أعاد قيمة الدين لأصله أى قيمته الفعلية .
( أى الـ ١٠٠ بث زيت أرجعهم ٥٠ لأصلهم الذى أخذه ، وكذلك الـ ١٠٠ كر قمح أرجعهم لأصلهم ٨٠ كر قمح ) ( أى أرجع الديون لأصلها الفعلى ) ، وفى نفس الوقت مال سيده كما هو بقيمته الأصلية بدون الربا
والآن : (بعد هذه المعلومة نعيد قراءة المثل مرة أخرى)
صلواتكم
0 comments:
Post a Comment