+ اليوم السبت ٣ - ١٠ - ٢٠٢٠
٢٣ توت ١٧٣٧ ش
شهادة القديس أونانيوس الأسقف وأندراوس أخيه
ويأخذ قراءات ٢١ توت
وقد خصصت الكنيسة هذا اليوم ليكون لـ ( أساقفة المشرق ) وقد تكررت هذه القراءة ٥ مرات
+ ويتحدث *إنجيل العشية* (مر٤: ٢١-٢٥) عن إعلان سراج الإنجيل فيهم ،
*وإنجيل باكر* ( مر٣: ٢٢- ٢٧ ) عن معونته لهم
+ والرسائل عن الأساقفة
+ فالبولس ( فى ١: ١-١١ ) يتحدث عن اشتراكهم كأخوة فى نعمة الأنجيل
+ والكاثوليكون ( ١يو ٢: ٧- ١١ ) يتحدث عن محبتهم
+ والابركسيس ( أع ١٩: ١١-١٧ ) يتحدث عن عجائبهم
*وإنجيل القداس* عن جزائه لهم
+ مزمور القداس مز ١٦: ١٠، ١١
+ إنجيل القداس مر ٣: ٢٨-٣٥
+ نختار آية ٣٥: ( لأن من يصنع مشيئة الله هو أخى وأختى وأمى )
+ قراءة إنجيل القداس ( اَلْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّ جَمِيعَ ٱلْخَطَايَا تُغْفَرُ لِبَنِي ٱلْبَشَرِ،
وَٱلتَّجَادِيفَ ٱلَّتِي يُجَدِّفُونَهَا. وَلَكِنْ مَنْ جَدَّفَ عَلَى
ٱلرُّوحِ ٱلْقُدُسِ فَلَيْسَ لَهُ مَغْفِرَةٌ إِلَى ٱلْأَبَدِ، بَلْ هُوَ
مُسْتَوْجِبٌ دَيْنُونَةً أَبَدِيَّةً». لِأَنَّهُمْ قَالُوا: «إِنَّ
مَعَهُ رُوحًا نَجِسًا». فَجَاءَتْ حِينَئِذٍ إِخْوَتُهُ وَأُمُّهُ
وَوَقَفُوا خَارِجًا وَأَرْسَلُوا إِلَيْهِ يَدْعُونَهُ. وَكَانَ ٱلْجَمْعُ
جَالِسًا حَوْلَهُ، فَقَالُوا لَهُ: «هُوَذَا أُمُّكَ وَإِخْوَتُكَ
خَارِجًا يَطْلُبُونَكَ». فَأَجَابَهُمْ قَائِلًا: «مَنْ أُمِّي
وَإِخْوَتِي؟». ثُمَّ نَظَرَ حَوْلَهُ إِلَى ٱلْجَالِسِينَ وَقَالَ: «هَا
أُمِّي وَإِخْوَتِي، لِأَنَّ مَنْ يَصْنَعُ مَشِيئَةَ ٱللهِ هُوَ أَخِي
وَأُخْتِي وَأُمِّي )
صلواتكم
أبناء الفادى
. اليوم أيضا تذكار القديسة تكلا
. اليوم أيضا فى عام ( ١٠٢٩ ش = ١٣١٣م ) تم فتح كنيسة السيدة العذراء بحارة الروم بعد اغلاقها لمدة ١١ سنة
+ *استفسار*
+ *من هم أساقفة المشرق*
+ ( *أساقفة المشرق هم مجموعة الأساقفة الذين لم يُذكروا ضمن أساقفة
الكنائس الأربعة الشرقية وفى نفس الوقت هم من الشرق وعلى نفس إيمان
الكنائس الشرقية*)
+ *ولنتذكر أن الكنائس الشرقية المقصودة هى* : *القسطنطينية ، وأنطاكية ، وأورشليم ، والأسكندرية*
*وحاليا فى عصرنا الحالى يتم اضافة بعض الكنائس ذات نفس الإيمان*
0 comments:
Post a Comment